[ALIGN=CENTER]الأُســتاذ الكريم الأغر ( إبراهيم الدبيسي )

أهلاً بِــك يا أبا ( مشـعل )

لك من التقدير أجمل تحــيه

**
*

( مـُنعطف صغير خارج الموضوع )

.
.

الأُستاذ إبراهيم الدبيسي لقد كان تسجيلي هُنا في مُنتدى المجالس الينبعاويه

بدايه خطوات النجاح وبدايه سد حاجتي من إرتشاف نهر المعرفه ..ومُقاسمه

أخواني في هذا المُلتقى ( قطع الحلوى ) التي يُهديها لنا رجال جعلوا من الكلمه

جسد نُصافحه صباحاً ومســاء ..رجال طغت أنفاسُـــهم على كـُل العـــطور

الفرنسيه فأصبحــت كلماتُهم ( نفطاً ) يتفجــر بين زوايــا الحـــرف ..فكم أنا

فخور بهــم...ولعل للفــخر صعود دائم في نفسي ما دُمت في أحضان أهل الخير

أهل ( الينبعين ) ..وهاهي اليوم لبنه من ذهب التقدير تبني لنفسها حضوراً

تجسدت ( بحضورك ) يا أُستاذي الكريم فلــك أرق التحايا على مرورك..

.
.

( نـــعــــود للـــمــــوضــوع )

.
.

أما بالنسبه لكتاب الأُستاذ ( عبدالكريم الخطيب ) فلا أجــد له إلا الشُـــكر

والإحترام ..فلقد إجتــــهد فله منا كــُـل دعوات الصدق ..ولكن الأمر لم يصـــل

( لعيــن الرضاء ) ..ولو كان كــتاب أُستاذنا الخطــيب يُلامس الرضاء ولو مُلامسه

لــستــكفينا بكـــتاب الشـّـيخ العـــلاّمـة حمــد الجاســر رحمه الله في كتابه

( بــلاد يُـــنـــبع ) فلقد إطلعت على الكِتابين ووجدت أن الكاتب الشيخ حمد

الجاسر قد إقترب من شاطئ النور ( كثيراً ) لذالك فأنا أُرجح ثُقل وزن كتابه

عن كتاب الأُستاذ ( الخطيب ) ...ولو أني لا أملُك حق الحُــكم على كُــتاب كِــبار

مثلي ( الجاسر ) و ( الخطيب ) ولكني مُتابع يقف في مُــدرجات المســرح ومن

حقي الحُكم على كُل ( مشهد ) بدون إنقاص في حقوق الأخرين لا سمح الله

ولكنها مشاعر تُصافح الأمل في أن نتعجّل في ( حمل ) جنين من أبناء ( جُهينه )

يصــرخ بينناء بصرخه ( الحياة ) لِـــتُـسعدنا ولادته ..

فنُشغل معــه شموع الفــرح ..ونجعل من ( كتابه ) أعياد ميــلاد نــستقي منها

متى ما أصابنا هيم ( الـــــفــــخر ) بأهلنا وديارنا

.
.
.

أُستاذي هل لك أن تــُخبرني كــيف يكمل القمر في ثاني أيام الشهر

.
.

( معك ) فـــقــط سوف يكـــمل يا أبا ( مــشـــعل )


ك
ا
ن
هُنا

ورحل

( نُـــقــطه تــفــتــيـش )
[/ALIGN]