هلاااااااااااااااااا بأخي البندر ... ولك تحيتي وتقديري على هذا الجهد الرائع منك لسبر هذا الموضوع .
لقد اقتربنا من حقيقة هذه الكسرة ودت ملامحها تتكشف .
وهذا ما تبين حتى اللحظة :
- لم تكن بمراسلة كما قلت سابقا ..بل كانت في ليلة رديح ..ولم تكن الليلة في عين عجلان كما قلت أنا بل في السكوبية وهما قريبتان من بعضهما جدا .
- الكسرة ( مشتكى ) من المثمن والرد من أبي شعبان .. بدع ورد فقط في لحن زمانين
- كانت ليلة الرديح في زفاف أحد أبناء حامد الفضيل ...وهم : سعيّد ( يرحمه الله ) وعواد وعودة .. في زفاف من منهم ؟
هذا الأمر بسيط سأقوم بالاتصال على أخي في جدة ليسأل صديقه عوده .. ربما نصل لمعلومات أخرى من عبدالله بن عطية أطال الله عمره وعافاه .
للجميع مني كل الشكر .. ولك أنت يا البندر بخاصة ولك ياملك ولك ياغريب كل الشكر على تواجدكم الرائع الذي كان له الفضل بعد الله في سبر تأريخ هذه الكسرة الرائعة التي استنبطنا منها أنه يمكن أن يكون لحن الرديح كسرة وردها إن لم ينتبه الشاكي ويبتعد عن التخيير إن أراد إطالة اللحن ولم يكن موضوع الكسرة مهما أو مشكلة يراد حلها والسلام .
كانت الكسرات في رديح أو مراسلات طرق لحل المشكلات وتبادل الآراء وحل الخصومات والتوجد والعتاب تنتهي بالتراضي والرضا ..
.. ما ذا يحدث لو أتى شاعر في وقتنا الحاضربكسرة فيها مشتكى مشابه ورد المقابل بما يلزم تماما وكسر اللحن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أكرر شكري وربما للموضوع بقية .أو أنه سيتشعب
المفضلات