إنهم أفضل من المعلمين الجدد لأنه قد كانت لهم هيبة وكانوا يضربون الطلاب بتعسف ما أحد يكلمهم ومنهم من كان يستخدم الاشتراك وبطارية السيارة في العقاب وطبعاً لا تنسون الفلكة وما أدراك ما الفلكة وكانوا يقيمون الحدود في المدارس ويضربون الكفوف على الأوجه بلا رحمة ولا شفقة والمشكلة العظمى أن منهم اليوم من تولى المناصب القيادية ليوجه بالرفق بالطلاب وأداء الأمانة
لاتنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إن فعلت عظيم