صدق الاتهام وهذا هو الواقع
يحكى أن ملك ملوك الأغبياء كان له أب مهذب ورائع ونشيط
كل الناس تحبه لكن ابنه الغبي يشوه سمعته بكلام في المجالس بالمدح الزايد
وحتى عندما قال أحد الحاضرين يوما هذا الرجل ممتاز لكن أحيان يوكل الأمر لغير أهله
فقال ابنه الغبي مدافعا لا تظلموا أبي فهو يثق في شخصي وأنا الذي أختار له
وأشير عليه في كثير من المهمات ... عندها سقط الأب من عيون الناس
بسبب تدخل الابن الكاذب فيما لا يعلم ..وهذه عبرة لمن يعتبر .
المفضلات