مع الشكر للأخ باسم على هذه التغطية الرائعة





نعم مع السلامة يا أبوعبد الرحمن
وألف سلامة كما يرددها جميع موظفي ميناء الملك فهد الصناعي بينبع وكذلك منسوبوا القطاعات الحكومية الأخرى العاملة في الميناء .
تمنيت الحضور في ليلة الوفاء ياسعادة الدكتور حمود ولكن ظروف سفري منعتني من المشاركة والإحتفاء بيوم تكريمك لما قدمته من خدمات جليلة وجلب مشاريع جبارة أعرفها جيدا وأعرف كيف كافحت للحصول عليها إضافة إلى وقوفك إلى جانب الموظفين بتواضعك المعهود طيلة الفترة التي قضيتها في ينبع .
لقد سرّني هذا الحشد من المحبين من زملاءك المسئولين ووفاء زملاءك الموظفين .

( عرفت الدكتور حمود بن عبده الصعدي منذ أول يوم باشر فيه العمل وحتى تاريخه وهو لايألوا جهدا في تقديم كافة التسهيلات للمراجعين والخدمات للموظفين وتقديم العون للجهات الأخرى العاملة في الميناء ، ولن أفي الدكتور حمود حقه بهذه العبارات البسيطة ولايسعني إلا أن أدعوا له بالتوفيق خلال الأيام القادمة كما نسميها مابعد التقاعد وأذكر أنه قال لي قبل شهر تقريبا بأنه يشعر بالسعادة لبلوغه السن القانوني وبالحزن بمغادرته ينبع التي أحبها وأحبته ، لأردد له هنا إننا ننتظر زياراتك كل ماسنحت لك الفرصة بل وأتمنى إستمرارها وقلوبنا وبيوتنا مفتوحة لك .
وأخيرا لن ننساك يابوعبدالرحمن.