حظي من ساقني لهذا الحرف الماتع
أتعجب لجنونه
وأصفق لغايته وبينهما خيط شفيف
لايدركه إلا المعني به
ويهمنا الوقوف لأخذ الإذن بالدخول إلى حرم الروعة تكتبها لحظات من التجلي
يسعدني أن أكون أول المستقبلين لك والمهنئين على الحرف الجميل
تحياتي وتقديري
كم انا سعيد ان ارى الادب ينهال من عده بغزاره
ليروى ضما صفحتي المتعطش لنهر المعاني
من بحر الدرر الذي لاينضب ماشاء الله
لك مطر التقدير وجبال التوقير
دمت بود يامود ياابا عماد
مع تحيات اخوكم ابو نواف
فايز محمد القليطي
_______________
اللهم اني استغفرك واتوب اليك
المفضلات