أخي العزيز حكيم الزمان :
احجام الناس عن قيد اسمائهم دليل على فشل التجربة , صحيح هناك نقص كبير في ثقافة العامة عن المجالس والسبب اما عدم اهتمام او تعمده من قبل الجهات المسؤولة ( وزارة الشؤون البلدية والقروية ).
وللحقيقة انا من الناس الذي يهمه المجلس البلدي لانه العين الساهرة على مصالح البلد في متابعة خدمة الجهاز المباشر المتعلق في خدمة المواطن (البلدية ) وسبق وان اطلعت على التجربة الاولى في ينبع وتكوين المجلس البلدي ومشاكلة من واقع الاوراق الرسمية التي احتفظ بها من ارشيف والدي رحمه الله .وكذلك الدورة الاولى للمجلس قبل 6 سنوات . ولو الامر بيدي لدعوة الناس جميعا في التوجه لمراكز الانتخاب ولكن الامر اكبر من الجميع .
لكن من باب التحفيز اقترح على وزارة البلديات ان تفتح باب الانتخابات للمرأة (بما ان الرجال تكاسلو عن اداء دورهم ) وخلق جو من التنافس الشريف وقد صدرت موافقة الوزارة على قيد اسمائهن اعتبارا من الدورة القادمة
المفضلات