رحم الله العم / صبيخان الحمدي وجعل مثواه إلى الجنة فهو رجل من أهل الصلاح ومن الملتزمين بالصلاة والصيام وعمل الخير ، زاهد في الدنيا لطيف المعشر خفيف الظل كريم الأخلاق كلما جاء شهر رمضان ينزل من قريته ( النباه ) بقرب مصنع الإسمنت ويعتكف في الجامع الكبير ومنذ رمضان الماضي افتقدناه فكان غيابه بسبب المرض وكبر السن ..أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يوسع مدخله ، وأن يحسن مثواه ويرزقه الجنة ونعيمها والعزاء لأهله وذويه وأحبابه وأصحابه .