ليس غريبا على الدكتور ياسر هذا البروز والتميز
فقد عرفناه مجدا مجتهدا منذ نعومة أظفاره وعرفناه باحثا عن النجاح وساعيا إليه إضافة إلى ما حباه الله من نعمة الأخلاق الحسنة والتعامل الراقي


أما ما أحسده عليه بالفعل فهو محافظته على صلاة الجماعة محافظة شديدة وعلى الرغم من أنها تتعلق فيما يخص الإنسان من علاقته بربه إلا أنها عادة ملاحظة من المحيطين والتمسك بها عنوان لكل الصفات الحميدة بعد ذلك . نسأل الله أن يثبته على ذلك


ويسرنا بهذه المناسبة أن نرفع له أسمى التهاني وأصدق الأماني بأن يبارك له الله فيما أعطاه ويوفقه لما يحبه ويرضاه

والشكر للأخ ميرلاند