ياسلام ياأبو حامد
على مثل هذا الشعر
يجمع بين جميلين جمال الحبكة وحلاوة الأسلوب
ويبحر بنا في حوارية ثنائية تجمع بين السؤال والعتب
وتصل بنا إلى مرفأ النهاية أو القفلة المفاجئة
وتورد الروح حد الموت
وفيها من التلاطف بين المعقول ونقيضه الذي سلمت منه وهو مانجده عادة في الكثير من الكسرات
هنا نقف معك إبحارا لشعر جميل
تحياتي وإعجابي
المفضلات