أديبنا العزيز ملك الساحة
وحملت كلماتك العاطرة عني كرما إنسانيا أؤكد به مع ضميري عن اعتزازي بالمجالس الينبعاوية وأعضائها ومحبتي الصادقة لكم .. لذلك تجدني بينكم دائما كواحد من هذه الكوكبة الأدبية الراقية .. ومن مكة شرفها الله ومن جوار البيت العتيق لا أملك سوى الدعاء لكم ياأيها الأفذاذ بأ ن يسرّكم الله ولا يضرّكم وأن يديم مودتنا خالصة لوجهه الكريم وأسأل الله أن يطيل في عمرك ويبارك فيك ولك مع قبول خالص تقديري واعتزازي