استاذنا الغالي القدير :
أعلم أن تقصيري معكم وقصوري تجاهكم .. قد تجاوز الحد كثيراً بسبب الغياب والإنقطاع المتكررين.
فعذراً برب النبيين الأولين والآخرين منكم .. فهي مشاغل الدنيا وضيق الوقت حفظكم الله.
وإلا فالمجالس الينبعاوية هي تاج الرؤوس والمورد العذب للشعر وإسعاد النفوس.
أكرر الدعاء لكم بالتوفيق والحفظ من الله العلي الكريم.
المفضلات