[ALIGN=CENTER]أخي صـمــد عاصي تحيه طيبه

قبل أن نقول أعــداء النجاح يجب أن نـــحدد الناجحين وآدواتهم

وماهي آ لآليه التي تــحــدد هذا النجاح في المجتمع.

وبما أن هـــذه ألآليه غائبه تماماُ فلا يمكن أن نــحــددها بــشكل مـنـهـجي وإنما تخضع للأنــتــقائيه والعلاقات بــنــوعيها.

وبما أن السمه التقليديه ضاربه أطــنــابها وتكـــرست في جميع المجالات وتــشــربها المــجــتمع كـــشربه للماء.

فأننااصبحنا نــخــلط بين مايــقوم به الروتين من ضبط للتوجه وبين من يقـول أعــــداء النـجاح.

فــخــذ مثلاُ حينما تكون فكره من أي شخص ما يريد تــطبيقها أويتكلم بها فــنــجــد الروتين يــتـصدى له تــحت أي مــسـمى فــيُــحــدث ردة فعل عــند الطرف ألآخــــر وأســهل كلمه وأقربها لـديه يـقولها ( أعــداء النجاح , أو الحسد, أو الخوف من التجديد)

وهــذا راجـع لـغـياب ألآليه المــحــدده في هذا الجانب , فإذا وجـــدت ألآليه

وتــم تــفــعـيلها كــمـقــياس للـتــمــيز بـــشــكل منــهجي وعلمي فــبعـد ذلك يكــون الحكم بــهــذه الكلمه .

وتــقبل تـحياتي[/ALIGN]