إ
إبنتي الفاضلة الأديبة الأستاذة مجدولين
وسبحان من يمن على عباده بالرضى وقد أستبشر الشعب السعودي بأسره وبكل أطيافه بعودة مولانا خادم الحرمين الشريفين سالماً معافى ليكون بيننا بإنسانيته العالية ونقاء ضميره وسلامة نيته ومحبتنا لحكامنا من آل سعود سلمهم الله ووفقهم الله هي ما تآلفنا بها معهم فلا نجد إلا كل مودة وتقدير ولا نملك إلا أن نطلب المولى بأن يديم علينا نعمة الأمن والإستقرار والعمل على ما فيه خير البلاد والعباد .
ولك من جوار البيت الحرام صادق دعائي لكِ بكل خير وأن يبارك فيكِ ولكِ ويحفظك من كل سوء .. مع تحياتي وتقديري