أديبنا الكبير الأستاذ أبو رامي
يستوحش المرء من غربة طويلة ويستولي عليه تذكر المكان المقدس ومراحل الصبا والشباب وأيام كان للوفاء فيها أولوية .
من هنا ومن جوار بيت الله أتجه بروحي وقلبي بأن يحفظكم الله ومن تحبون من كل مكروه ويوفقكم لكل خير ويطيل في عمركم في صحة وعافية وسرور