الحمد لله على أوبتك أيها الغريد
نسأل الله أن يكتب لك السلامة في كل حل ومرتحل وأن يمنحك الطمأنينة وينزل على قلبك السكينة ويبدد حيرتك ويبارك عودتك ويجعل لك في كل خطوة سلامة
ما أجمل هذه التعبير وما أروع هذا الحب لبلد الله الحرام وهذا البوح الشعري المتمكن وأجمل منه التمكن القوي من ناصية القول والالتزام بقواعد اللغة العربية
اسمح لي أن أبدي إعجابي فيما سجلته بين الأقواس ( الحٍمام ـ قي ـ قوي ـ بكن ) وأشكرك على هذا التنصيص الذي أستشف من خلاله خوفك أن يتطرق إلى أذهاننا اللبس .. القصيدة جميلة كلها وذكرتني قوة العاطفة وصدقها بقصيدة المرحوم طاهر زمخشري في ( أهيم بروحي على الرابية ) وكلكم أبناء مكة فليهنكم هذا الحب وهنيئا لنا هذا الإبداع .
نسأل الله أن يجعل في قربك منا ما يهيئ لنا أسباب اللقاء