شكرا شاعرنا القدير على هذا البوح
وكان الله في عونك فما زلت تشكو من الغربة حتى بعد أن ألقيت عصا الترحال واستقر بك النوى وقرت العين بالعودة ولكن هكذا هي أحاسيس الشاعر واضطرام لواعجة
نتمنى لك دوما سكينة النفس وطمأنينة البال
ولا تحرمنا من هذا البهاء