استاذي ومعلمي الاديب القدير ابو عماد تظل كلماتك مثل العطر الاخاذ الذي يتلهف كل
متذوق لينال منه رائحه زكيه تبهجه وتثري فيه روح الابداع ليحلق من جديد في سماء
المجاكره املا في مقارعة الرموز ليس لقصد الوصول الى عالمهم الفوقي ولكن ليتبع
اثارهم
شكرا من الاعماق لك ايه الاديب الراقي دمت بكل الود
المفضلات