ألا تصلح الجملة الاسمية ( عار عليك .... بمتدئها المحذوف ) جوابا للشرط وقدم هنا للضرورة الشعرية لاستقامة الوزن .. ؟ إن جاز تقديم جواب الشرط .
وإذا قدرنا الشرط فما إعراب تلك الجملة ؟ أليست أولى من التقدير بوجودها ؟ وأولى من أن نقول عنها جملة لا محل لها من الإعراب مع حاجتنا لها والمعنى يكتمل بها ؟
هنا بدأت معي الدوامة وصار الإشكال الذي نوهت عنه في بداية الموضوع .
رأيك؟؟؟
لا لا تصلح لأن جواب الشرط إذا تقدم لم يعد جوابا وإنما دليل على أن هناك جوابا محذوفا مفهوما من السياق
أما الإعراب فهو هو كما أعربته عار خبر لمبتدأ محذوف ...
المفضلات