شكرا يا باسم على هذه التغطية الرائعة
ويستاهل أبو مشاري التكريم وحقيقة يعز علينا فراقه فشخص في مثل أخلاقه وحسن تعامله مع المواطنين ودقة إنجازه للمعاملات وتسهيله أمور المراجعين لا يمكن أن يفرط فيه بسهولة ولكن ما في اليد حيلة وقد انتقل من مكان نذكره فيه بكل الفخر إلى مكان آخر سيؤدي فيه دوره في خدمة دينه ومليكه ووطنه بما عرف عنه من كفاءة وإخلاص
فهنيئا لمن يشكره الناس إن حضر ويذكرونه بالخير إن سافر

نسأل الله أن يوفقه في عمله الجديد وأن يكتب له فيه الخير والصلاح وأن يفتح له به بابا من أبواب الرفعة والمجد
والتوفيق في الدنيا والآخرة

وشكرا لزملائه جميعا على هذه البادرة النبيلة التي يستحقها ونسأل الله أن يعوضهم بمن يسد فراغه ويعينهم على فراقه ويخلفه فيهم بخير