تنعقد الآمال على هذه المدرسة أن تنهض بمستوى كرة القدم في ينبع، فقد سئمنا من الأندية الينبعية المتردية فالمجد لم يحصد المجد و رضوى ليس شامخا كالجبل ، على كثرة الأجيال التي تعاقبت على هاذين الناديين فقد فشلوا جميعاً في الإرتقاء بالمستوى الرياضي في المحافظة ، فالمواهب موجوده فلعل هذه المدرسة تجد الدعم والمساندة من جمع الجهات والإعلامية خاصة.
المفضلات