يا رجال الهيئة بلدنا وديننا أمانة في أعناقكم
فلا تأخذكم في الله لومة لائم
هذا الإنفلات والسفور إن لم تمنعوه ولو بالقوة سيظهر ويعم شر وفساد كبير
انظروا في العالم من أقصاه إلى أقصاه في أزمات وكوارث ونكبات ونحن بفضل لله تعالى ونعمه ننعم بالرخاء والأمن والأمان
هذا لعل الله عز وجل قد رضي عنا لأمرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر وإن ظهر طائفة فاسدة أغواها الشيطان فإن العام عندنا هو الصلاح
يارجال الهيئة اسعفوا سعفا واضربوا ولا تهنوا ..ولا تجعلوا ديننا بيننا غريبا وفي أرض الإسلام(( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون)