والله يا أبو أحمد لك خير فيها إن شاء الله .. جات منهم ,,ويعلم الله أنني شخصيا ارتحت بأن خلصك الله من هذا الهم والحمل الثقيل ، فلا تكـْلف وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ،، الآن تستطيع أن تنام مرتاح البال لا يشغلك شاغل ، ولا تعقيب في الدوائر ، ومن لا يقدر عملك وجهدك الأولى ألا ترهق من أجله نفسك ، والتفت لما يخصك واترك لهم الجمل بما حمل وسوف يعرفون قيمة ما كنت تعمله من أجلهم مع تمنياتنا لك بالتوفيق والحياة الهادئة المستقرة.

لكنهم سيفتقدونك في مثل هذه المناسبات :