أستاذي الفاضل
إسمح لي بشرف التعليق على هذه المقطوعة الرائعة
فأنا ومن باب المصادفة قرأتها ساهراً
أبحث في الذاكرة عن بعض الأمنيات التي عجزت عن تحقيقها
فإذا بك تكشف لي عن سهرك الجميل في حضرة الأمل
دمت كقلبك النابض بالحب.