المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين العلواني
للصمت حكاية .. لو وقعت هذه الكسرة على أي مدينة باختلاف وتنوع ثقافات اهلها رجالاً كباراً في السن كانوا ام نساءً شباباً كانوا ام فتيات , لهم اهتمامات في الشعر ام كانوا غير ذلك .. لفهموها جميعاً واستطابوها كما يُستطاب الماء البارد العذب الفرات!
أتعلم لماذا أيها الراقي؟ لأنها كتبت بماء الروح للأرواح , وهذا ما ميز حقيقة اسلوبك الشجي في معظم كتاباتك الخالدة في هذا الفن الخالد .
لك الشكر والتقدير كله.
المفضلات