الأديب الكبير الأستاذ أبو عماد
وتنتقل روحي وبوحي إليكم لأقرأ ما تفيض به مشاعركم فأجد حروفكم وكلماتكم المضيئة كومض النجوم فأتصالح مع الواقع سبعون مقتربة من الثمانين أو تكاد تبلغها أو تجاوزتها .. والإقرار بالرضى والتسبيح بحمد الله على نعمائه .
أما شعر الشجن فيطير بي إلى فنن بنفس مطمئنة فأرتوي من مناهل شعركم السامي لأخاطب مراحل العمر وابتساماتي فيها وإلى آخر لحظاته
وبكل عرفاني أكتب ردي مضارعة لوفائك راجيا من الله أن يديم عليك نعمة الصحة والمسرات وتقبل أحسن تحيات وتقديرمن لا ينسى لك مكارمك والله يطيل في عمرك ياسيدي العزيز