أديبنا الوقور الأستاذ أبو رامي
وأجد في البوح بينكم راحة أخرج بها من مواجع الحياة بغير أسف على ماضيات السنين
التي لم أسجل فيها على نفسي موقفا يحرجها أمام الضمير وتأنيبه على مرتكبات خاطئة والكمال لله وحده جل في علاه .
أقدر لك ياسيدي المفتدى ردك الكريم المسكون بالشعور النبيل والأصيل
أطال الله في عمرك ومن تحب وأرضاك بما يرضيه إن شاء الله