...
أعتذر أيها النبلاء عن ذلك العُطل التنقي الخارج عن إرادتي حيث أخرج الصورة بحجم لا يليق بكم ؛ فأعتذر ثانيةً ولتتقبلوها بـــ حجمها الصحيح هُنا ..؛


.
.