واصبح الخليل في الفصحي عبقريته
واصحاب العقول القادحة في ينبع صنعوا ذلك للعامية
يؤسفني أن أرى من يطوِر العامية ويلاقي تشجيعاَ على ذلك

لعلنا ننجح في أن نعيد جزءاً من اللغة العربية لترابط هذه الأمة

وإن فشلنا فيكفينا شرف المحاولة

دمت برعاية الله