أبو مشاري ، شكرا لك بأن أخرجت لنا هذه الدرر والتجارب والمعلومات القيمة من عزيزنا أبو عبد الله .
حقيقة قرأت إجابة السؤال بشغف كبير وإعجاب بالغ ، حيث أنه حلل الموضوع بشكل رائع ، بعد أن قص علينا تجربته اللذيذة رغم معاناتها المريرة.
وفعلاً مع التقدم الحضاري وتوفر المواصلات ووسائل الاتصال تلاشت الفروق فأصبحنا كالعالم الخارجي المتقدم في هذا الصدد.
ربما الفارق الجوهري في الموضوع هو هدوء النفوس وصفائها في المناطق القروية أو الريفية مقارنة بضوضاء وضغوطات الحياة التي تفرضها حياة المدينة.
وقس على ذلك حياة البادية فهي أكثر بساطة وسهولة من حياة القرية.
شكرا أبو عبد الله على إمتاعنا وكل عام وأنتم بخير.