اللهم إنه في ذمتك وحبل جوارك, فقه فتنة القبر وعذاب النار, وأنت أهل الوفاء والحق,
فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم. اللهم إنه عبدك كان لا يشرك بك
وأنت أعلم به وابن أمتك احتاج إلى رحمتك وأنت غني عن عذابه,
إن كان محسناً فزد في حسناته وإن كان مسيئاً فتجاوز عنه.
اللهم آمين