شكرا لك أخي المعلم على نقل هذه القصيدة الجميلة الرائعة بروعة ناظمها ومبدعها
شيخنا المفضال / عايض القرني
وهي تحكي حوارا لا تنقصه الصراحة بين الإنسان ونفسه ممثلا في بياض الشيب
الذي أصبح (كالموس على كل الرؤوس ) ولكن الشيخ القرني تعامل معه بطريقة
فنية أدبية تجعل المتأمل يسترجع أيام صباه وشبابه ليجد فيه ما يستعيد به الذكريات
وما يجلو عن كاهله هموم الحياة وعوادي الزمن .