أحسن الشيخ الكلباني في اعتذاره لأن المتداخلين في الحوار كلهم من أنصار الطرف الآخر
وعرف الكلباني أنهم سيتكالبون عليه بالشتم والكلام الجارح وهذا ما حصل
بالفعل فلم تكن لغتهم راقية ولا ألفاظهم تحترم الطرف المقابل المختلف معهم
وبهذه الحالة يصعب الحوار في أجواء التعنت والتزمت والاحتقار .