الصديق الوفي والغالي أبو رامي :أسعد الله وجهك الطاهر الندي بالخير واليمن والبركات والمسرات وبعد :

أجدني عاجزا عن شكرك بل إن قلمي أبى أن أكتب فيه أي كلمة معللا ذلك بعدم قدرته على كتابة كلمات شكر وثناء تليق بمقامك ،فعذرا أيها الغالي فمثلك لاتجزيه الكلمات ،ولايستطيع أي شخص أن يرقى إلى أدبك وكلامك المعطر بالكادي .