نحن من يجب أن نشكرك أيها الاستاذ الفاضل على مجهوداتك الملموسة في إدارة تعليم البنات بينبع ، فلقد خدمتها بكل إخلاص وتفاني ، علاوة على تواضعك الجم الذي يشهد به كل من يعرفك .

لقد كان لخبر نقلك عن ينبع آثر حزين في نفوسنا فنحن والله نعتبرك أحد أبناء ينبع المخلصين الذين نفخر بتواجدهم بيننا والعمل في إحدى دوائرنا الحكومية .

ولكن نحن محبوك لا نتمنى لك إلا الخير والتوفيق والسداد بأي مكان في بلادنا الحبيبة.


بالتوفيق أستاذ أحمد ورجاؤنا أن لا تنسانا وأن لا تهجر مدينة ينبع التي أحبتك وأحببتها .



الدستـــور