شكرا للأخ / باسم على الموضوع والمتابعة ورصد الحدث بكاميرته ، وبالنسبة للموقع فهو أمام مبنى جوازات ينبع في الجهة المقابلة على الشارع الرئيسي
فيما يعرف بحي العامودي .. والحقيقة أن ما شاهدناه من أجهزة واستعداد وحماس
من الإخوة المتطوعين من أعضاء الجمعية
ومن المتعاونين معهم عمل يستحق الشكر والتقدير
والمقر تحفة من الجاهزية والأثاث الفاخر وأجهزة الحاسب والشاشات الكبيرة
ولا ينقصنا إلا أن نقنع المدخنين والمدمنين على التدخنين أن يجربوا ويستعينوا بالله
أولا ثم يستعيذوا من شياطين الجن وشياطين الإنس الذين يرسخون في نفوسهم مقولة
أن المدخن يستحيل أن يترك التدخين وهذه من المعضلات التي يتخيلها المدخن
ولا يمكن التغلب عليها إلا بالعزيمة الصادقة لترك هذا الداء الخبيث المضر
للمدخن ومن حوله ومن يجالسه .