عزيزي الشاهين
بطبعك ومن أدبك هذا الوفاء تعودناه منك .
تذكرنا بحبيب ينبع وعاشقها الأستاذ منصور عبد الغفار ـ رحمه الله ـ والأكيد أننا لن ننساه تسبقنا لهذا التأكيد وأنت واحد منا وعزيز علينا وإنه الحب تتمثله روعة منك .
أخي
إن عواد ومنصور عبد الغفار رحمهما الله علمان خالدان طيبا وإخلاصا لهذا البلد يستحيل أن يمحيا من ذاكرة مدينة وقلوب محبين المدينة ينبع والحب نحن نحفظه لاثنينهما والمستحيل أن ننساهما .
للحب الذي تمثلاه لينبع وإخلاصهما لها .
وصلني بكل الشكر والإمتنان من العزيز أمل منصور نسخة من الإصدار "أغلى الناس"
وقد حفظته ضمن دائرة الحب والإعتزاز لوالدهم
وإنني أشاركك الأمنية الغالية في تحقيق إقامة معرض شاهد وشهيد هنا في ينبع كآخر رغبات الفقيد الحب لهذه الدولة وحب ملوكها أعزهم الله .
كما لا يفوتني الإشادة بالملحظ الجميل لا يتقدم به إلا أمثال أستاذنا سليمان الزايدي يسجل له ضمن قائمة العطاء والحب لينبع .
وختاما أذكّر بلدية ينبع والغرفة التجارية وهما الأشد حرصا على العمل لتخليد ذكراهما وذلك بإطلاق اسم أحدهما على أحد الشوارع أو الميادين في ينبع أقل ما يقدم لهذين العلمين رحمهما الله وأسكنهما فسيح جناته . تحياتي أخي
المفضلات