عزيزي / أبو عماد
هذه رائعة من روائعك وما أكثرها
أسلوب جميل للتخلص من أرتال الهموم بكرامة النفس والاعتزاز
وقفت طويلا أمام هذا البيت :
حملتُ ما خفًّ من ذكرى ورحتُ بها** وما تركتُ سوى ما كـان يُشقينـي
وهذا هو منتهى الصدق والتعبير عن روح شفافة لا تحمل الحقد ولا تحبذ القطيعة .
بعكس من يردد :
( ياعمي اكفينا خيرك وشرك)
المفضلات