هذه الأخبار السارة التي تثلج الصدر ، وتجعلنا نشعر بالفخر بابنائنا الشبّان .
حقيقة ما أراه الآن يدل على إدراك الشباب لأهمية النظافة البيئية وعلى مدى استيعابهم لهذا الأمر ، وأنهم قادرين على المساهمة في ذلك بالتعاون مع الجهات المختصة .

يجب أن نوظف الشباب في مثل هذه الأنشطة الإجتماعية المفيدة ، وأن نستغل طاقاتهم فيما يفيدهم أولا ً ويفيد المجتمع.



شكرا أيها الأبناء الأوفياء لوطنكم ، وشكراً للمعلمين والمشرفين على دورهم البارز في هذا المجال.





الدســتور