أديبنا الكبير الأستاذ أبو رامي

وجاءتني كلماتكم المعطرة كغيمة ماطرة لهتانها عزف يطربني فأستشعره سروراً يبهجني
وأردد كل عباراتكم الصافية فأتحامى بها عن مواجع الحاضر ومتغيراته .
تقبل مني ياأيها الأديب الفذّ أسمى تحياتي وتقديري
مع خالص دعائي لكم بأن يحفظكم الله في حرزه وأمانه وحصون جماله
جعل الله جمعتكم وأيامكم كلها مباركة
والله يطيل لنا في حياتكم ويؤيدكم بتوفيقه ونصره آمين