أديبنا وشاعرنا الكبير الأستاذ أبو سفيان
يستكتبني البوح حروفاً فكلمات لها إيقاع شعري وتتلخص كمعاناة تستودع معانيها الذاكرة فتستدعي الروح لتلهمني كتابتها وأسجلها لكم فأقرأ كلماتكم لتسكن في وعيي بلاغة وكرم نفس فطرها الله عليهما .
وحين كتبت ذلك الإيجاز فكأنه يحاكي تجربة ليس لها صلة مع الخيال وأنها قادمة من أزمنة غابرة فتوقظني للتأمل .
ياسيدي العزيز أسأل الله في هذه اللحظة وما بعدها من هذا اليوم المبارك يوم الجمعة الذي يستجيب الله دعاء عباده فيه وفي كل آن بأن يبلغكم الله مرضاته فتحرسكم بإذنه تعالى عنايته أمانا من كل مكروه وصحة لاتزول ومسرات لا تحول بإذنه تعالى والله سميع مجيب
المفضلات