أديبنا وشاعرنا الكبير الأستاذ أبا عماد
تستعيدني قصائدي إليكم لأخاطب فيكم ذلك الثناء الذي تغمرونني به لأهرب من جزر الآهات والاغتراب والتوحد إليكم .
ويالأنس نفسي التي تسافر في انطلاقها بحريتها لتكون ضيفة على ضفافكم ومشاعركم النبيلة بدون تحكمي فيها لأنها تأتيكم بعد غياب لم يطل فأنتم تقيمون في أعماق الروح وهذا هو سرّ وسحر كلماتكم .
تكتبني الأيام مع الأحياء فأكتب سطوراً تجعلني مسيطرا على السماح كقوة أعانق بها مسيرة حياتي بكل ألوانها
أرجو أن تتقبل مني عظيم امتناني وعرفاني والله يرعاك ياسيدي ويطيل لنا في حياتك ويبارك فيك ولك
المفضلات