إلى عملاق الكسرة عزيزنا أحمد الدبيش

[أبو عماد]

[poem=font="Simplified Arabic,6,orange,normal,normal" bkcolor="darkblue" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا أحمد والأسباب ما شامت = ولا درت يا عزيز القوم
أشرح لك الحال وإن دامت =عن العتب وإجتناب اللوم
ليلة .عيون السهر سامت =وسلّمت تحسبنّه نوم
طيحة مجاريح ما قامت = ولا غفت بعدها لليوم
أبو عماد =
[/poem]


[poem=font="Simplified Arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="burlywood" bkimage="" border="double,4,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
مشاعر الوجد لاحامت = على مرافي هدف مرسوم
تشفع للارواح وإن هامت = لو إن كسب العنا محتوم
ومادام في بحرها عامت = وعن الخفر حذرها معدوم
عن نومها العين لوصامت = يبقى الأمر بالرضا محكوم
أبو نايف=
[/poem]

ولا أجمل ولا أروع من الكسرة وردها إلا اقترانها بهذين العلمين من أعلامها ( أبو عماد ـ وأبو نايف) ؛؛ شعر ممتع ، وشعورراق يستلهم الذائقة ، ويستهوي عشاق الحرف والكلمة المجنحة في موروثنا الجميل .. شكرا لكما على هذا الإبــداع وهذه الروعة والحضور المبهج .

عزيزنا أبو سفيان
لتواجدك طعم بنكهة الربيع
ومذاق برائحة المطر نشتاقه وننتظره إرواء لذائقة مسكونة بالأدب الذي تتمثله.
وتكتبه قراءات لأعين ظمئة تدور من حولك مبهورة بحرفك الماتع وأسلوبك الذائع .
كل الإمتنان لحضورك النبيل و أجمل التقدير لشخصك الكريم