شكرا / أبو عبد الله على هذا الانجاز التقني الجميل جدا وهذا العمل الرائع والنقل الحي المباشر وراءه جهد كبير وترتيبات تقنية وفنية لا يجيدها ولا يعرفها إلا أنت بالذات و لا نستغربه منك ؛ فأنت أهل له ، ومنذ عرفتك وأنت طموح تحب الجديد المفيد في كل مجال وتجيده بكل اقتدار ..
لقد تابعت الجلسة الختامية وكنت مقررا أن آخذ جزءا منها ثم أنصرف .. ولكن لم أستطع مغادرة الشاشة حتى قال مقدم الحفل :
أستودع الله دينكم وأماناتكم وخواتيم أعمالكم ..
وقد أعجبني الأستاذ الفاضل/ محمد فراج بخيت مدير التربية والتعليم في ينبع في كلمته الختامية التي ارتجلها بعبارات مرتبة ، وتمنيات جميلة ، وإحساس تربوي نابع من مسؤولياته وواجباته التعليمية والوطنية ؛؛ فكانت مسك الختام لهذا التجمع الرائع ..وأيضا كان شعر الكسرة كان حاضرا ومتواجدا بقوة ويبدو أن عدوى الكسرة ـ وهي عدوى محمودة ـ قد لحقت بأعضاء الملتقى فسمعنا كسرة من مكة ، وكسرة من الباحة :
أتذكر منها :

[poem=font="Arial,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/6.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

بالأمس جينا لأهل الطيب = واليوم نأسى نوادعهم
أيامنا والليالي طيب= واجب علينا نواصلهم

وكسرة أخرى=
أستودع الله أهل ينبع = من دير....على الباحة
هاذيك في القمة تتربع = وهاذي على الشط مرتاحة
[/poem]