أهلا بشاعرنا العزيز
محمد ظاهر الحجوري
وحياك الله في المجالس الينبعاوية
ولا شك أن البداية مثيرة وتخفي مغزى جديرا بالاهتمام
والله يعين الذي يتصدى لـ ( نفظه !! )