الأخبار التي سمعناها من شهود العيان أن الضابط في المرة السابقة التي تم بعدها الصلح
قال للجنود في طابور الصباح :
(صفّـوا يا حيوانات) أو بهذا المعنى يمكن يا بهايم أو نحوها .. !!!
فالجندي المصاب هذا الزبيدي لم يحتمل الإهانة له ولزملائه من الضابط
فقام بضرب الضابط بعصا وبعدها تم الصلح وانتهاء المشكلة
والآن جاء الضابط وكرر الحكاية استفزازا له وحدث ما حدث من إطلاق نار وضرب
اللهم حسن أخلاقنا واكسر أنفة نفوسنا .