آسف على الانقطاع عن الموضوع منذ كتبته
الأخ سيف الألم : هذا مهرجان يعني فترة قصيرة تم ينقضي أما القرية فهي مقامة ولها صفة الاستمرارية ثم أن المهرجانات بدون فنون تفقد روحها . أعرف جيدا أن صاحب الفكرة من ينبع وأن المهرجان في ينبع ولكن للأسف المهرجان أكرر فقد روح ينبع وريحها فلا طعم لينبع فيه .
الأخ العزيز الشاهين : عجباً أجد في كلامك تناقض وتوتر في المنطق : من قال لك أن الفنون في ينبع فقط الطرب الينبعاوي ... أظنك تعرف أن الفنون في ينبع كثيرة فإن كان لايروق لفلان هذا أظن أن هناك ألوان أخرى تروق
ثم ما قصة ( وقولك انه يؤدى امام ولاة الامر فهذا امر له اسبابه الكثيرة قد لا ندركها ) لا أظن أننا في عالم الغيبيات أو المحرمات ،، إننا في عالم واقع وليس أحلام إنهم يقدرون الإبداع والجمال ليس إلا .
في الفقرة الأخيرة :طبعاً لا أتفق معك أطن لو أن الفنون الينبعاوية كانت موجودة كان النجاح كان أكبر وأشمل وكان فرصة عظيمة جداً لتعريف الناس وإمتاعهم بتراث منقطع النظير ولزاد عدد الرواد والسياح في قادم الأعوام آلافاً مألفة.
أتفق معك على نجاح السوق .
الأخ زعيم المجالس : قد يكون النجاح الذي تراه حسب معايير وضعتها أنت نعم هناك نجاح لتعطش الناس لمثل هذه المناسبات ولكن أن أقول أين ينبع وطعم ينبع وريح ينبع من مثل هذه المناسابات .