شاعرنا وأديبنا الكبير الأستاذ أبا عماد
تكتبني كلماتك في دنيايَ أفراحاً أتنقل بينها لأقول لنفسي كل وقت أراه عيداً جديداً كمن يكتسي من العطر ثوباً فخماً لا يمكن أن تمزقه أو تؤثر في نقائه وعبقه عوامل الزمن فأستعيد طفولتي ونقائي وابتساماتي التي تعاهدت معي وتعاهدت معها بأن تكون لي وبي في مهرجان الإلتقاء مع كل كلمة تضيئ وجداني وأنني ما برحت عن تلك العواطف العفيفة والمواقف الأليفة لحظة واحدة فتجتاز روحي الحدود لألتقيكم على بساط الوفاء سروراً يسعدني في غربتي وتوحدي
وتلك ممكنات الكرام ياسيدي
أدام الله وجودكم