يا روعة هذه القصيدة وروعة ناظمها الذي أحكم تفاصيلها وأجزل معانيها
وجعل منها قطعة موسيقية راقصة تداعب الوجدان ، وتدخل القلوب بلا استئذان
قرأتها وتمعنتها وأعجبت بها ؛؛ فهي ناطقة بما في قلوب المحبين من ماض جميل
وليس أبلغ من هذه اللقطات التي تحرك الذكريات :

[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/6.gif" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من ساحة الصور للمينا= السوق مليان بالجمهور

ونشوفها الآن تبكينا= بيوتها وسوقها مهجور
[/poem]