الْحَقِيْقَهْ كَأَنَّةُ فَضِيْحَةٌ كَبِيْرَهُ لِلْغَايَةِ . أَنْ يَتَعَرَّضَ طَبِيْبٍ نَادِيْ ضَيْفِ لِلْبَشاعَهُ الَّتِيْ شَاهَدْنَاهَا , بِالْنِّسْبَةِ لِكَلَامِ قَايِدْ شَرْطَةِ دُبَيّ هَذَا هُوَ الْمُتَوَقَّعُ فَرَجُلٌ بِحَجْمِ فَرِيْقٌ وقَايَدّ شَرْطَةِ

لَايُمْكِنُ انّ يَقُوْلُ غَيْرَ هَذَا الْكَلَامَ لِانَّ ذَهَابِهِ لِتَفْصِيْلِ الْحَادِثَهْ خَارِجَ الْقَضَاءِ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ الْكَثِيرَ فَلَيْسَ مِنَ الْحَكَمَهُ اسْتِنْتَاجِ سُوَءُ الْنِّيَّهْ مِنْ الْفَرِيقِ, الْعَتَبَ عَلَىَ إِدَارَةِ نَادِيْ الْنَّصْرُ

فَكَأَنَّ عَلَيْهَا الانْسِحَابَ وَتَرْكُ لِلْعَارِ لَهْلِ الْعَارَ.